افتراضي احبك ربي Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتدى حرب التتار المطور يرحب بكم
مرحبا بك , لاحظنا انك لم تقم بالتسجيل بعد
رجاء قم بالتسجيل فنحن ننتظرك لكي تنضم ل اسرتنا يا صديقي
منتدى حرب التتار المطور يرحب بكم
مرحبا بك , لاحظنا انك لم تقم بالتسجيل بعد
رجاء قم بالتسجيل فنحن ننتظرك لكي تنضم ل اسرتنا يا صديقي


اهلا وسهلا بكم في منتدى حرب التتار
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الأعضاءالعاب المنتدىفوتوشوب اون لاينلعبة tankionline



دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
حيااااكم الله
التعدد مسموح مع الجولة 50
الجولة 116 وثار جديد .التعدد مسموح 4 عضويات,,, مليار و100مليون ذهبة مجان
اترك بصمتك وشاركنا بوجودك فهو مكسب لنا.الجولة 26
لمحبي السيرفرات القصيرة..اترك بصمتك وشاركنا بوجودك فهو مكسب لنا
اتحداء اي سيافرات مثل موصفات هذا سيافر
http://atravian.com/ts2/register.php?ref=200
هذاني ارجع لكم من جديد
http://atravian.com/ts2/register.php?ref=20
http://atravian.com/ts2/register.php?ref=113
السبت يوليو 20, 2019 9:26 pm
الخميس مارس 21, 2019 3:53 pm
السبت مارس 09, 2019 11:16 am
الخميس يناير 31, 2019 10:37 pm
الأحد يناير 20, 2019 1:16 pm
الخميس سبتمبر 20, 2018 1:11 pm
الخميس سبتمبر 06, 2018 8:40 pm
الثلاثاء سبتمبر 04, 2018 10:07 pm
الخميس أغسطس 30, 2018 1:41 pm
الإثنين أغسطس 27, 2018 4:45 pm











شاطر
 

 افتراضي احبك ربي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ahmadl
المدير العام
المدير العام
ahmadl

الاوسمة : افتراضي احبك ربي Jb12915568671

افتراضي احبك ربي 1327341083894
عدد المساهمات : 434
نقاط النشاط : 1812
السٌّمعَة : 15
تاريخ التسجيل : 21/10/2011

افتراضي احبك ربي Empty
مُساهمةموضوع: افتراضي احبك ربي   افتراضي احبك ربي Emptyالثلاثاء يوليو 17, 2012 8:47 am


افتراضي احبك ربي Bsm








[size=12]
[center][size=21]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبك ربي
للشيخ هاني حلمي
احبك ربي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم


إنَّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا،
ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدا عبده
ورسوله.



اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل
إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على
آل إبراهيم إنك حميد مجيد.


- أمَّا بعد -

أحبائي في الله..

هل جربت مرة في لحظة صفاء وبمنتهى الصدق أن تقول: "أحبك ربي" تنطقها
من أعماق قلبك؟ قد تستهين بالأمر أو تقول: "وما في ذلك؟ كلنا يحب
الله"، ومن اليسير أن نقولها، لكن لا أظن إنْ عايشت هذه التجربة عن قرب
أنَّك ستقول مثل هذا الكلام، فأيسر شيء أن ندعي ولكن تُرى هل هذا
الكلام يخرجُ من قلبك حقيقة؟ هل أنت تحبُ الله بكل ما فيك؟ هل أنت تحب
الله حتى يشغلك حبه عن حب من سواه؟



لقد قمت بهذه التجربة مع بعض الإخوة في الله، وطلبت منهم على مدى
أسبوع أن يدونوا ملاحظاتهم، وهم يحاولون جمع قلوبهم لتنطق بها دون كذب
أو خداع، حتى لا يقولوا بألسنتهم ما ليس في قلوبهم، وكان ما توقعت،
غالبهم عجز عن النطق بها، وكتب يقول: كلَّما حاولت أن أنطق بها شعرت أني
كاذب، ولم أستطع التلفظ بها اللهم إلا مرة واحدة.


نعم فإنَّ الأمر يحتاج إلى صدق وإخلاص وشفافية، وأن يدل حال المرء وعمله على هذه المحبة، قال عباد بن منصور: إنَّ أقوامًا على عهد النبي زعموا أنهم يحبون الله فأراد الله أن يجعل لقولهم تصديقا من عمل فقال: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [آل عمران: 31].

وادَّعى اليهود والنصارى أنَّهم أبناء الله وأحباؤه {وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ} [المائدة: 18]، فقال لهم الله: {قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ}
[المائدة: 18]، فأشار إلى أنَّ للمحبة علامات منها أنَّ المحب لا يعذب
حبيبه، فإذا لم تتحقق تلك العلامات كان ادعاءً كاذبًا وافتراءً.


إن كنت محبًا صادقًا فهات البرهان على ذلك، أين الدليل على صدق محبتك لله تعالى؟

فكيف بالله ندعي أننا نحبه ونحن نعصاه؟!! نسأل الله أنْ يغفر لنا خطايانا ويتجاوز عن سيئاتنا.

قد تقول: وهل المحب لا يعصي؟


والجواب: لا، فليس الإنسان معصومًا عن الوقوع في المعاصي، فلسنا
أنبياء ولا ملائكة، ولكنَّ محبة الله تعالى تجعل العبد سريع التوبة
والإنابة إلى الله، فتراه وكأنَّه لا ذنب له.


قال الشعبي: "إذا أحب الله عبدًا لم يضره ذنبه".

وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: "إنَّ الله ليحب العبد حتى يبلغ من حبه إذا أحبه أن يقول: اذهب فاعمل ما شئت فقد غفرت لك".


أي أنَّ الله يوفقه للتوبة كلما وقع منه الذنب، وإلى مكفرات الخطايا
من الأعمال الصالحة بحيث تمحو أثر المعصية، ولو لم يكن للمحبة ثمرة إلا
هذه لكفى.


أخوتي في الله..
هل تريد – حقًا – أن تحب الله وأن يحبك الله؟

هل أنت متعطش لأن يسكن قلبك هذا الحب الأسمى فلا تظمأ بعده أبدًا؟

هل أنت على استعداد لبذل كل ما تستطيع لتنال هذا الشرف العظيم؟

هل تريد علاجًا لكفي قلبك؟ع في المعاصي والمنكرات؟

هل وقعت في تجربة حب فاشلة فتركت من بعدها آثارًا نفسية سيئة لا تعرف كيف تتخلص منها؟

هل تعاني من شرور الدنيا وآفاتها وتأمل في أن يحفظك الله ويرعاك منها؟

هل تحب أن تدخل الجنة في الأرض فتذوق طعم السعادة الحقيقية حين تجد حلاوة الإيمان في قلبك؟

إذا كان هذا حالك فتعال بنا إلى هذه الرحلة الإيمانية في رحاب "حب الله " لعلنا نستطيع أن نغرس هذا المعنى الجليل في القلوب.


اللهم إنا نسألك حبك، وحب من يحبك، وحب كل عمل يقربنا لحبك، اللهم
نسألك إيمانًا يباشر قلوبنا حتى نعلم أنه لا يصيبنا إلا ما كتبت لنا،
ورضِّنا ربنا بما قسمت لنا.





كيف لا نحب ربنا؟!!

أخوتي في الله...

دائمًا أبدًا إذا رأيت نفسك مقبلة على المعاصي ولا تألف الطاعة، تحب
طريق الغواية وتأبى طريق الهدى والرشاد، تهوى ما تعلم أنَّه يغضب الله،
وتتكاسل وربَّما تكره ما يُحب الله، فاعلم أنَّ هذه البلية سببها
الأساسي: الجهل بالله.



فإنك لو عرفت الله حق المعرفة لأحببته من كل قلبك، واتقيته حق تقاته،
فلو عرف العبد ربه بصفاته العلا وأسمائه الحسنى لخعظمته،ه؛ فإنَّه شديد
العقاب، ولرجي رحمته فإنه البر الرحيم، ولا استقام حال قلبه بذكره،
ولكننا لم نعظم ربنا كما يليق بجلاله، قال تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} [الحـج:74 ] فهوت الأقدام في المعاصي، وابتعدت عن صراط الله المستقيم.



فالجهل بالله وراء كل معصية، فإنَّ كل من عصى الله فهو جاهل، وكل من
أطاعه فهو عالم، فإنَّ من كان عالما بالله تعالى و عظمته ، وكبريائه
وجلاله، فإنه يهابه و يخشاه، فلا يعصاه.


وقد قيل: "لو تفكر الناس في عظمة الله تعالى ما عصوه، فكفى بخشية الله علما، وكفى بالاغترار بالله جهلا".

فأي لذة في معصية تورث أعظم الخسران والحرمان، فمن لك -أيها المسكين- إذا خسرت ربك؟ من لك إذا حُرمت عطاء من وسعت رحمته كل شيء؟!!

يا من عرفت طريق الله ثمَّ أعرضت عن، أي بلاء أعظم من بلائك؟!! قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} [المائدة: 54].

قال أبو الأشهب السائح: "بينا أنا في الطواف إذا بجويرية قد تعلقت بأستار الكعبة وهي تقول: يا وحشتي بعد الأنس، ويا ذلي بعد العز، ويا فقري بعد الغنى.

فقلت لها: مالك؟ أذهب لك مال أو أصبت بمصيبة.

قالت: لا، ولكن كان لي قلب ففقدته.

قلت: هذه مصيبتك!! قالت: وأي مصيبة أعظم من فقد القلوب وانقطاعها عن المحبوب.

فقلت لها: إن حسن صوتك قد عطل على من سمع الكلام الطواف.

فقالت: يا شيخ البيت بيتك أم بيته؟

قلت: بل بيته.

قالت: فالحرم حرمك أم حرمه؟

فقلت: بل حرمه.

قالت: فدعنا نتدلل عليه على قدر ما استزارنا إليه.

ثم قالت: بحبك لي إلا رددت على قلبي.

قال: فقلت: من أين تعلمين أنه يحبك؟


فقالت: جيش من أجلي الجيوش، وأنفق الأموال وأخرجني من دار الشرك،
وأدخلني في التوحيد، وعرفني نفسه بعد جهلي إياه، فهل هذا إلا لعناية؟" (صفة الصفوة (4/418-419))


أخوتي في الله..

تفكر.. لا تغفل.. لا تركن إلى لذة عاجلة ودنيا فانية ونعيم منغص مشوب
بالهموم والأحزان، فهل من المعقول أن إذا كنت جائعًا أن تتناول طعاما
مسموما، ثمَّ ترجو أن تتخلص من ضرره بشرب الدواء بعده؟


لا ريب أنها مخاطرة غير محسوبة العواقب، فقد يأتي الموت فجأة فمن الذي
أعطاك صكوك الأمان بأن هذا لن يحدث، لماذا لا يحدث؟ سل رجال المرور عن
حوادث السيارات، سل الأطباء والمشيعين للجنائز عن أعمار الموتى اليوم،
شباب في سن الزهور، يتخطفهم الموت كل يوم، فلماذا لا يكون هذا مصيرك
القريب؟ لا سيما وأنت مدرك أنك في عكس الاتجاه، وتعرف جيدًا أنَّك بعيد
عن الله.

أخوتي في الله..

دعني أحدثك عن ربي وربك قليلاً، عسى أن تصل هذه الكلمات إلى قلبك،
فتحبه حبًا حقيقيًا، تعالوا نتعرف إلى الله ولكن بلغة تختلف عن جميع
اللغات... إنها لغة الحب.


فمن العجب العجاب: كيف لا يمتلئ القلب بمحبة الله سبحانه وهذا إبداعه المذهل في كل مكان؟!!

هذا إحسانه العظيم مع كل نَفَس نتنفسه؟

هذا حلمه العجيب علينا وهو يرانا على ما يسخطه ثم هو لا يعاقب؟


هذا كرمه الهائل الذي يدير الرأس، ونحن نقبل عليه متلطخين فلا يتردد
في قبولنا بل هو يفرح بعودتنا إليه ويبدل سيئات من عصاه حسنات إذا تاب
إليه وأناب.



بالله عليك تصور هذه الصورة -ولله المثل الأعلى- فلو أنَّ إنسانًا
مدَّ إليك يده ليساعدك أو يصافحك، فإذا أنت معرضٌ عنه، ملتفت في
الاتجاه الآخر، وهو رغم هذه الإساءة الظاهرة ما زال مادًا يديه تجاهك،
بالله لو رأيت هذا يحدث مع شخص ما، أما تزجر هذا المُعرِض، أما تنهاه عن
قبح فعله، فماذا أنت صانع إذا علمت أنَّ الله جل في علاه: «يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل» [رواه مسلم].



واستحضر معي صورة أخرى لرجل محسن عنده أحد العاملين الفقراء، فالرجل
لإحسانه لا يتركه دون أن يعطيه نفقته من طعام وشراب، ويسد عنه
احتياجاته، وفي المقابل يطالبه ببعض الأعمال اليسيرة، فإذا بهذا العامل
الفقير يتطاول على سيده ويخالف أوامره ويتكاسل عن أداء الأعمال التي
كلفه بها، وإذا أدى هذه الأعمال فإنَّما يؤديها وفق هواه ومزاجه
الشخصي، بالله أما يحق لهذا السيد أن يطرده، فإذا بك تراه لا يعاجله
بالعقوبة بل يتركه ويعتذر له، فأي إحسان أعظم من هذا، ألا يكون هذا
الرجل المحسن محل احترامك وثنائك، أظنك فهمت المعنى، ولله المثل
الأعلى.


وانظر إلى رب "ودود" يتودد إلى عباده الصالحين... نعم يتودد، وتسبق محبته لهم محبته له، {يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ}
[المائدة: 54] وقد سبق نعيمه شكرهم، وهو من هو في الجلال والعظمة،
فتصور أنَّ ملكًا عظيمًا له سلطانه وهيبته، ينزل إلى رعيته، فيتودد
إليهم، ولا حاجة له منهم، يسألهم: هل من حاجة؟ هل تريد أي شيء؟


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا
مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا
فيقول: هل من سائل يُعطي؟ هل من داع يُستجاب له؟ هل من مستغفر يُغفر له
حتى ينفجر الصبح»
[رواه مسلم].


يحبك وأنت لا تبادله حبًا بحب كما يليق به سبحانه!! نعم أحبك حين اصطفاك بالإسلام، فماذا صنعت لشكر هذه النعمة العظيمة.

عن عبيد الله بن الحسن قاضي البصرة قال:
"كانت عندي جارية أعجمية وضيئة، فكنت بها معجبا، فكانت ذات ليلة نائمة
إلى جنبي، فانتبهت فلم أجدها فلمستها، فلم أجدها، وقلت: شر. فلما
وجدتالله.تها ساجدة وهي تقول: بحبك لي اغفر لي. قال: قلت لها: لا تقولي
هكذا قولي بحبي لك. فقالت: يا بطال حبه لي أخرجني من الشرك إلى الإسلام،
وحبه لي أيقظ عيني وأنام عينك.

قال: قلت: فاذهبي فأنت حرة لوجه الله، قالت: يا مولاي أسأت إليَّ كان لي أجران، وصار لي أجر واحد". (اعتقاد أهل السنة (4/654))

وكانت امرأة من العابدات تقول: بحبك لي إلا غفرت لي. فقيل: أما يكفيك أن تقولي بحبي لك؟ قالت : أما سمعت قوله {يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} [المائدة: 54] فقدم محبته على محبتهم له. (فيض القدير (3/532))

فيا لرحمة الله!! كم يحتقر الإنسان نفسه كلما تخيل هذا العطاء الرباني، ويرى ما هو فيه من عصيان وتنكر للجميل، غفرانك ربنا غفرانك.
[/size][/size][/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maraho.arabepro.com
 
افتراضي احبك ربي
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حرب التتار المطور يرحب بكم :: اشياء اخرى :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: