منتدى حرب التتار المطور يرحب بكم
مرحبا بك , لاحظنا انك لم تقم بالتسجيل بعد
رجاء قم بالتسجيل فنحن ننتظرك لكي تنضم ل اسرتنا يا صديقي
منتدى حرب التتار المطور يرحب بكم
مرحبا بك , لاحظنا انك لم تقم بالتسجيل بعد
رجاء قم بالتسجيل فنحن ننتظرك لكي تنضم ل اسرتنا يا صديقي


اهلا وسهلا بكم في منتدى حرب التتار
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الأعضاءالعاب المنتدىفوتوشوب اون لاينلعبة tankionline



دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
حيااااكم الله
التعدد مسموح مع الجولة 50
الجولة 116 وثار جديد .التعدد مسموح 4 عضويات,,, مليار و100مليون ذهبة مجان
اترك بصمتك وشاركنا بوجودك فهو مكسب لنا.الجولة 26
لمحبي السيرفرات القصيرة..اترك بصمتك وشاركنا بوجودك فهو مكسب لنا
اتحداء اي سيافرات مثل موصفات هذا سيافر
http://atravian.com/ts2/register.php?ref=200
هذاني ارجع لكم من جديد
http://atravian.com/ts2/register.php?ref=20
http://atravian.com/ts2/register.php?ref=113
السبت يوليو 20, 2019 9:26 pm
الخميس مارس 21, 2019 3:53 pm
السبت مارس 09, 2019 11:16 am
الخميس يناير 31, 2019 10:37 pm
الأحد يناير 20, 2019 1:16 pm
الخميس سبتمبر 20, 2018 1:11 pm
الخميس سبتمبر 06, 2018 8:40 pm
الثلاثاء سبتمبر 04, 2018 10:07 pm
الخميس أغسطس 30, 2018 1:41 pm
الإثنين أغسطس 27, 2018 4:45 pm











شاطر
 

  قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شبح المنتديات
عضو نشيط
عضو نشيط
شبح المنتديات

الاوسمة :  قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام Jb12915568671
عدد المساهمات : 16
نقاط النشاط : 48
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/10/2012

 قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام    قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام Emptyالأحد نوفمبر 04, 2012 9:58 am


قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام ..!!


قوله تعالى: ( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ). البقرة 67
والقصة (1) فيه أنه كان في بني إسرائيل رجل غني وله ابن عم فقير لا وارث له سواه، فلما طال عليه موته قتله ليرثه، وحمله إلى قرية أخرى وألقاه بفنائهم، ثم أصبح يطلب ثأره وجاء بناس إلى موسى يدعي عليهم القتل، فسألهم موسى فجحدوا، واشتبه أمر القتيل على موسى ، فسألوا موسى أن يدعو الله ليبين لهم بدعائه، فأمرهم الله بذبح بقرة فقال لهم موسى: إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة { قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا } أي: تستهزئ بنا، نحن نسألك عن أمر القتيل وتأمرنا بذبح البقرة !! ، { قَالَ } موسى { أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ } ، ولو أنهم عمدوا إلى أدنى بقرة فذبحوها لأجزأت عنهم، ولكنهم شددوا على أنفسهم فشدد الله عليهم وكانت تحته حكمة.
وذلك أنه كان في بني إسرائيل رجل صالح له ( ابن ) طفل وله عجلة اتى بها إلى غيضة (2) وقال: اللهم إني أستودعك هذه العجلة لابني حتى تكبر، ومات الرجل فصارت العجلة في الغيضة عوانا (3) ، وكانت تهرب من كل من رآها فلما كبر الابن وكان بارا بوالدته، وكان يقسم الليل ثلاثة أثلاث يصلي ثلثا وينام ثلثا ويجلس عند رأس أمه ثلثا، فإذا أصبح انطلق فاحتطب على ظهره فيأتي به إلى السوق فيبيعه بما شاء الله ثم يتصدق بثلثه، ويأكل ثلثه، ويعطي والدته ثلثه، فقالت له أمه يوما: إن أباك ورثك عجلة استودعها الله في غيضة كذا فانطلق وادع إله إبراهيم وإسماعيل وإسحاق أن يردها عليك ، وعلامتها أنك إذا نظرت إليها يخيل إليك أن شعاع الشمس يخرج من جلدها، وكانت تسمى المذهبة لحسنها وصفرتها، فأتى الفتى الغيضة فرآها ترعى فصاح بها وقال: أعزم بإله إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب أن تأتي إلي فأقبلت تسعى حتى قامت بين يديه فقبض على عنقها يقودها، فتكلمت البقرة بإذن الله تعالى فقالت: أيها الفتى البار بوالدتك اركبني فإن ذلك أهون عليك، فقال الفتى: إن أمي لم تأمرني بذلك ولكن قالت: خذ بعنقها، فقالت البقرة: بإله بني إسرائيل لو ركبتني ما كنت تقدر علي أبدا، فانطلق فإنك لو أمرت الجبل أن ينقلع من أصله وينطلق معك لفعل لبرك بأمك، فسار الفتى بها إلى أمه فقالت له: إنك فقير لا مال لك فيشق عليك الاحتطاب بالنهار والقيام بالليل فانطلق فبع هذه البقرة، قال: بكم أبيعها؟ قالت: بثلاثة دنانير ولا تبع بغير مشورتي وكان ثمن البقرة يومئذ ثلاثة دنانير، فانطلق بها إلى السوق، فبعث الله ملكا ليرى خلقه قدرته وليختبر الفتى كيف بر بوالدته، وكان الله به خبيرا فقال له الملك: بكم تبيع هذه البقرة؟ قال: بثلاثة دنانير وأشترط عليك رضى والدتي فقال الملك: لك ستة دنانير ولا تستأمر والدتك فقال الفتى: لو أعطيتني وزنها ذهبا لم آخذه إلا برضى أمي فردها إلى أمه فأخبرها بالثمن فقالت: ارجع فبعها بستة دنانير على رضى مني فانطلق بها إلى السوق وأتى الملك فقال: استأمرت أمك فقال الفتى: إنها أمرتني أن لا أنقصها عن ستة على أن أستأمرها فقال الملك: فإني أعطيك اثني عشر على أن لا تستأمرها، فأبى الفتى، فرجع إلى أمه فأخبرها، فقالت إن الذي يأتيك ملك في صورة آدمي ليختبرك فإذا أتاك فقل له: أتأمرنا أن نبيع هذه البقرة أم لا؟( ففعل ) فقال له الملك: اذهب إلى أمك وقل لها أمسكي هذه البقرة فإن موسى بن عمران عليه السلام يشتريها منك لقتيل يقتل في بني إسرائيل فلا تبيعوها إلا بملء مسكها دنانير، فأمسكوها، وقدر الله تعالى على بني إسرائيل ذبح تلك البقرة بعينها فما زالوا يستوصفون موسى حتى وصف لهم تلك البقرة، مكافأة له على بره بوالدته فضلا منه ورحمة.


قوله تعالى: ( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ). البقرة 67
والقصة (1) فيه أنه كان في بني إسرائيل رجل غني وله ابن عم فقير لا وارث له سواه، فلما طال عليه موته قتله ليرثه، وحمله إلى قرية أخرى وألقاه بفنائهم، ثم أصبح يطلب ثأره وجاء بناس إلى موسى يدعي عليهم القتل، فسألهم موسى فجحدوا، واشتبه أمر القتيل على موسى ، فسألوا موسى أن يدعو الله ليبين لهم بدعائه، فأمرهم الله بذبح بقرة فقال لهم موسى: إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة { قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا } أي: تستهزئ بنا، نحن نسألك عن أمر القتيل وتأمرنا بذبح البقرة !! ، { قَالَ } موسى { أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ } ، ولو أنهم عمدوا إلى أدنى بقرة فذبحوها لأجزأت عنهم، ولكنهم شددوا على أنفسهم فشدد الله عليهم وكانت تحته حكمة.
وذلك أنه كان في بني إسرائيل رجل صالح له ( ابن ) طفل وله عجلة اتى بها إلى غيضة (2) وقال: اللهم إني أستودعك هذه العجلة لابني حتى تكبر، ومات الرجل فصارت العجلة في الغيضة عوانا (3) ، وكانت تهرب من كل من رآها فلما كبر الابن وكان بارا بوالدته، وكان يقسم الليل ثلاثة أثلاث يصلي ثلثا وينام ثلثا ويجلس عند رأس أمه ثلثا، فإذا أصبح انطلق فاحتطب على ظهره فيأتي به إلى السوق فيبيعه بما شاء الله ثم يتصدق بثلثه، ويأكل ثلثه، ويعطي والدته ثلثه، فقالت له أمه يوما: إن أباك ورثك عجلة استودعها الله في غيضة كذا فانطلق وادع إله إبراهيم وإسماعيل وإسحاق أن يردها عليك ، وعلامتها أنك إذا نظرت إليها يخيل إليك أن شعاع الشمس يخرج من جلدها، وكانت تسمى المذهبة لحسنها وصفرتها، فأتى الفتى الغيضة فرآها ترعى فصاح بها وقال: أعزم بإله إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب أن تأتي إلي فأقبلت تسعى حتى قامت بين يديه فقبض على عنقها يقودها، فتكلمت البقرة بإذن الله تعالى فقالت: أيها الفتى البار بوالدتك اركبني فإن ذلك أهون عليك، فقال الفتى: إن أمي لم تأمرني بذلك ولكن قالت: خذ بعنقها، فقالت البقرة: بإله بني إسرائيل لو ركبتني ما كنت تقدر علي أبدا، فانطلق فإنك لو أمرت الجبل أن ينقلع من أصله وينطلق معك لفعل لبرك بأمك، فسار الفتى بها إلى أمه فقالت له: إنك فقير لا مال لك فيشق عليك الاحتطاب بالنهار والقيام بالليل فانطلق فبع هذه البقرة، قال: بكم أبيعها؟ قالت: بثلاثة دنانير ولا تبع بغير مشورتي وكان ثمن البقرة يومئذ ثلاثة دنانير، فانطلق بها إلى السوق، فبعث الله ملكا ليرى خلقه قدرته وليختبر الفتى كيف بر بوالدته، وكان الله به خبيرا فقال له الملك: بكم تبيع هذه البقرة؟ قال: بثلاثة دنانير وأشترط عليك رضى والدتي فقال الملك: لك ستة دنانير ولا تستأمر والدتك فقال الفتى: لو أعطيتني وزنها ذهبا لم آخذه إلا برضى أمي فردها إلى أمه فأخبرها بالثمن فقالت: ارجع فبعها بستة دنانير على رضى مني فانطلق بها إلى السوق وأتى الملك فقال: استأمرت أمك فقال الفتى: إنها أمرتني أن لا أنقصها عن ستة على أن أستأمرها فقال الملك: فإني أعطيك اثني عشر على أن لا تستأمرها، فأبى الفتى، فرجع إلى أمه فأخبرها، فقالت إن الذي يأتيك ملك في صورة آدمي ليختبرك فإذا أتاك فقل له: أتأمرنا أن نبيع هذه البقرة أم لا؟( ففعل ) فقال له الملك: اذهب إلى أمك وقل لها أمسكي هذه البقرة فإن موسى بن عمران عليه السلام يشتريها منك لقتيل يقتل في بني إسرائيل فلا تبيعوها إلا بملء مسكها دنانير، فأمسكوها، وقدر الله تعالى على بني إسرائيل ذبح تلك البقرة بعينها فما زالوا يستوصفون موسى حتى وصف لهم تلك البقرة، مكافأة له على بره بوالدته فضلا منه ورحمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حراااق
عضو متميز
عضو متميز
حراااق

الاوسمة :  قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام Jb12915568671
عدد المساهمات : 155
نقاط النشاط : 275
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/11/2012

 قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام    قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام Emptyالثلاثاء أغسطس 13, 2013 9:42 pm

 هنالك قصةة مختصرة ولاكن مع ذلك اقدر لك القصةة تحياتي (حراااق ) 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قـصة صاحب البقرة في زمن موسى عليه السلام
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة سيدنا أيوب عليه السلام
» حياة شعيب عليه السلام مع قومه في فقرات
» سورة البقرة كاملة بصوت الشيخ مشاري العفاسي
» هل تريد أن ترى النبي صلى الله عليه وسلم في المنام ؟؟
» عجائب الصلاه على الرسول صلى الله عليه وسلم...



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حرب التتار المطور يرحب بكم :: اشياء اخرى :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: